في الحقیقة والواقع ان هکذا مواضیع لا یمکن البحث عنها والخوض فیها مدة طهي اللازانیا الجاهزة في الفرن فهو امر صعب للغایة ولا یمکن ان یکتب عنه لصعوبة الاحاطة ومعرفة ماذا یرید المعنون لهذا العنوان منا ان نکتب عنه فلو حدث اي س<ء او اي خطأ في الفهم او درک العنوان لکان او لحدثت اخطاءا جسیمة لا تغتفر للکاتب ابدا وذلک؛ لان الکتابة حول موضوع معین مرتبط ارتباطا وثیقا وکاملا بالعنوان او الموضوع نفسه، فانت تکتب عن موضوع فحسب ما هو مفهوم من الموضوع انت تکتب ولیس خارج عن الموضوع او العنوان ابدا وهذا جانب عقلي.
اللازانیا بالفرن
في الحقیقة هذا العنوان غیر صالح للکتابة عنه وذلک لعدة اسباب اللازانیا بالفرن لیس موضوع حتی نکتب عنه فکما تقول الکمبیوتر مفتوحا او محرک السیارة یعمل او الطعام جاهز فهذه اخبارات ولیست انشاءات حتی یمکننا الکتابة عنها فالاخبار لا یمکن ان یکتب عنها ابدا کما هو قولک الاستاذ جمیل او الاستاذ بارع فهل یمکنک ان تکتب حول هذا العنوان الاستاذ بارع؟ بالطبع یکون جوابک کلا، لا استطیع او لا یمکنني الکتابة حول هذا الموضوع اطلاقا ولو سئلت لماذا لجاء جوابک؛ لانه موضوع او عنوانا اخباریا ولا احد یستطیع ان یکتب عن مواضیع اخباریة مطلقا، الیس صحیح؟ 
مدة طهي اللازانیا بالفرن
مما لاشک فیه ان اللازایا وبما انها طعام جاهزا فمن الغریب ان نقوم او نرید معرفة مدة طهي اللازانیا بالفرن فما دامت اللازانیا وهي کما یخبرون عنها البعض انها لذیذة ولو ان هذه اللذة التي ینعتونها في الازانیا او ینسبونها الی اللازانیا هي لذة نسبیة ولا یمکن ان تکون حقیقیة وذلک لاننا لو اخبرنا احدا وقال ان طعم البیبسي لذیذ وطعمه ممیز وبناءا علی قوله ذهبنا واشترینا الببیسی وشربناه فوجدناه مالحا فهل نستطیع ان نجزم ان طعم البیبسي حقا انه مالحا او مرا مثلا؟ فهذا التفاوت في التقییم او الاخبار هو تفاوت نسبي کما یعبرون عنه فالببسي في تذوق او ذائقة فلان طعمه مالح ولکنه عندنا لذیذ ومستساغ وهکذا في باقي الاطعمة والمأکولات فبعض منا یحبون اطعمة نحن نکرهها ونقول انها غیر جیدة وغیر مرغوبة لدینا فایضا في اللازانیا فهي ربما یقولون البعض عنها انها لذیذة ولکنها في الحقیقة لیست هکذا وفق المعاییر الاساسیة و الصحیة، البعض یستذوقون الخمر والبعض الاخر یهربون من رائحته. البعض یستنشقون دخان السجائر وکأنه عطر فواحا او ریحا من روائج الجنة والبعض الاخر یفرون ویهربون من رائحة السجائر ویتقیأون امعائهم من رؤیة السگائر، فهذه السجائر او السگائر کما یعبر عنها البعض عند البعض محبوبة وعند البعض مکروهه فیا تری باي رأي وذوق نأخذ نحن، هل السجائر ورائحة دخانها محبوب ومفید ام خانق یاتری؟ 
اللازانیا جاهزة للفرن
تعتبر اللازانیا من المواد الغذائیة المحبوبة لدِ الجمیع وهي غذاء جاهز یمکن ان ینفعنا ونستفید من اللازانیا جاهزة للفرن في اسفارنا وترحالنا وایضا في ضیق اوقاتنا، فهي اکلة بسیطة وخفیفة وسریعة ولا تستدعي منا اي تعب او جهد وعلی اي حال فهذه الاکلة لها ممیزات کثیرة وفوائد جمة وتعتبر من اهم الاغذیة المساعدة علی نشاط القلب او التي تنشط القلب وایضا لها فوائد ربما غابت عن اذهاننا الان ان نذکرها ولکنها في الحقیقة غذاء صحي ومفید جدا، ویمکن ان یساعدنا في سلامتنا من بعض الامراض ویقال ان لها ایضا القابلیة علی مکافحة بعض الامراض. المهم وعلی اي حال ان هذه اللازانیا لها القدرة الهائلة علی مکافحة جرثومة المعدة ولکن لو تسائلنا وقلنا ان هذه اللازانیا التي ذاع صیتها وعرفت بکل دول العالم تقریبا وطلبها الکثیر من الناس وتکاثرت في الاسواق والمحلا وما شابه ذلک هل هي مضمونة من الناحیة الصحیة وهل حقا لها کل هذه الفوائد للجسم؟ طبعا من الطبیعة ان الکل یقول نعم لها هذه الاهمیة والفوائد ولکن کیف نطمئن الی قولهم وکیف یبرهنون علی صحة قولهم وکیف لنا ان نصدق ما قالوا لنا وادعائهم خالی من البرهان والدلیل القاطع، یمکننا ان نطمئن الی اي قول یخرج او ینشر في الجرائد وغیر ذلک؟ 
کم تحتاج اللازانیا في الفرن
في الحقیقة والواقع نحن لا نستطیع ان نعین مدة معینة حول اي غذاء والعنوان اعلاه کم تحتاج اللازانیا في الفرن حقیقة هذا سؤالا محیرا ولیس دقیقا فربما في فرن ما تحتاج الی اکثر من 35 دقیقة وفي فرن اخر تحتاج الی 70 دقیقة وفي ثالث تحتاج الی عشرون دقیقة وهکذا تتفاوت المدة الزمنیة لکل فرن ولکل اللازانیا وذلک حسب ذوق الشخص او الفرد اولا فمرة یرغب بها مهطیة تماما ومرة او شخص اخر لا یرغب بها هکذا، هذا من جانب ومن جانب اخر ان هناک افران درجة حرارتها واطئة.
وقت اللازانیا في الفرن
کما قلنا ان هذا العنوان هو عنوانا مکرر ولیس عنوانا جدید ونحن اخبرنا في العنوان السابق وقت اللازانیا في الفرن وقلنا هذا یختلف باختلاف الاذواق والافراد ونوع الفرن المراد للازانیا ان تکون فیه وایضا طبیعة الللازانیا والمکونات المتکونة منها اللازانیا وغیرها من الامور والنقاط التي تکون ضروریة جدا في تعیین مدة بقاء اللازانیا في الفرن او الافران المختلفة ومما لا شک فیه ولا ریب ان اللازانیا هي مادة غذائیة بسیطة وهي کما یفهم مما شاع عنها انها عبارة عن شرائح وبطبیعة الحال ان الشرائح او الرقائق لا تحتاج الی وقت کبیر او کثیر.
اللازانیا کم في الفرن
في الحقیقة وکما هو معروف اانا لا نعرف شیئا عن هذه المسماة اللازانیا في الفرن وهي کما یصفونها عبارة عبارة عن شرائحوهذه الشرائح مرة یقولون انها مکوناتها عبارة عن شرائح دجاج ومرة یقولون انها شرائح لحوم ومرة یقولون عبارة عن خضار ممجتمعة مع بعضها ومرة یقولون غیر هذه الاقول ولم نعرف عن هذه اللازانیا الا انها مادة غذائیة ام هل ان هذه المادة الغذائیة مفیدة ام غیر مفیدة لاجسامنا ام مضرة بصحتنا ام غیر مضرة ولو ان الضرر لیس من المؤکد ان یکون ضررآني کما یعبر عنه، بل ربما یکون ضررا مستقبلیا تظهر اعراضه عندما یصل الانسان الی عمر معین مثلا. 
اللازانیا حرارة الفرن
لا ادري هل صاحب هذه العناوین عارف بما یضعه من عناوین ام لا فما معنی اللازانیا حرارة الفرن فهو کلام مبهم وغیر مفهوم اطلاقا ولا یمکن ان نکتب عنه اي شيء وذلک لانه وکما اخبرناکم ان العنوان له ارتباط وثیق ولا ینفک عن ما یکتب فلو عرف وفهم العنوان او الموضوع استطاع الکاتب ان یکتب بسهولة عما ادرج له من عنوان او موضوع وبالعکس لو کان العنوان او الموضوع غیر واضح وغیر مفهوم لدی الکاتب. لما استطاع هذا الکاتب ان یکتب ولو سطا واحدا حول هذا الموضوع او العنوان فالعنوان له ارتباط وثیق بما یکتب او کتب عنه والعکس ایضا صحیحا فما یکتب او ما کتب عن موضوع ما له ارتباط مباشر ووثیق بالعنوان؛ لان العنوان یعتبر البوابة التي ینطلق منها الکاتب الی خیاله فلیس کل ما في العنوان یمکن ان یستخرج الکاتب من خیاله ما یکفي لتوشیح موضوعه وکتابته بو شاح یتناسب مع العنوان او الموضوع المراد الکتابة عنه، فالکتابة تنبثق اولا من المخ.