لکل زراعة او لکل نبات هناک اسلوب وقواعد نظام خاص لزراعته من اولی هذه القواعد هو المناخ المناسب لزراعة بذور الجوز فالمناخ مهما جدا لزراعة اي محصول زراعي ویعلب دورا هاما وضروریا ایضا في مدی نمو اي محصول زراعي. ولا سیما المحاصیل الزراعیة التي تحتاج الی مناخ مناسب یلائمها والجوز من المحاصیل الزراعیة التي تحتاج الی مناخ ذات طبیعة خاصة ویتلائم مع طبیعة شجر الجوز فالجوز یحتاج الی مناخ جاف وحار نوعا ما کما یحتاج الی مناخ خالی من الرطوب کما یحتاج الی مناخ مشمس دائما. 
وهناک بعض اشجار الجوز لا تنو الا تحت الصقیع فالجوز یختلف بعضه عن بعض بحسب تجربتي حیث تحتاج بعض اشجار الجوز الی جو رطب وبعض اشجار الجوز تحتاج الی جو او مناخ حار وبعض اشجار الجوز تحتاج الی مناخ بارد وهکذا، فاشجار الجوز تختلف بتکیفها مع المناخ والطقس الذي یتلائم معها فبعض اشجار الجوز تحتاج الی مناخ رطب وبعضها تحتاج الی مناخ حار وبعضها تحتاج الی مناخ بارد وهکذا ولکن من خصائص اشجار الجوز انها تنبت في کل مکان . ولا یؤثر الطقس او المناخ علیها فهي لدیها القابلیة علی التکیف مع اي جو وطقس ومناخ واما التربة فنقول نعم للتربة الاثر البالغ الذي یکون العامل الرئیسي والاصلي والاساسي في التأثیر المباشر علی نمو اشجار الجوز.
زراعة الجوز
للجوز اهمیة کبیرة جدا في حیاتنا الیومیة فهو نبات خلق وانبت بامر الله تعالی اي من ضمن النعم التي انعمها الله علینا زراعة الجوز تتم بواسطة الإنسان هذا امرا صحیحا ولکن الله سبحانه وتعالی من اودع في داخل الانسان الرغبة لزراعة الجوز اولا وثانیة شجرة الجوز کانت ولا تزال موجودة وقد خلق الله من بدأ البحیاة علی وجه البسیطة وکما هو الحال في بقیة النعم الاخری التي انعم الله بها علینا وفضلنا بها علی الکثیر من الخلائق الاخری . فکل النعم التي انعم بها علینا سبحانه وتعالی کانت مخلوقة قبل خلق الدنیا بمائتي عام وعندما خلق الله الدنیا اوجد هذه النعم فیها ومن ضمن هذه النعم هي هذه الاشجار ذات الفوائد الکثیرة جدا. 
والمناع العدیدة فاشجار اللوز لها الکثیر، الکثیر من الفوائد والمنافع التي لا یمکننا ابدا ان نستغني عنها ابدا وذلک للفوائد التي تحتویها هذه الشجرة وثمارها وهي لیست فوائد تکون عابرة او ان حصلت فتعم الفائدة کما یقولون وان لم تحصل فلیس مهمة اطلاقا. کلا بل ان لم نحصل علی هذه الفوائد التي تعود لثمار الجوز نکون قد خسرنا الکثیر من صحتنا وسلامتنا فهي ضروریة جدا بالنسبة لاجسامنا ولا نستطیع الاستغناء عنها لما تحتویه من فیتامینات ومعادن وعناصر غذائیة ضروریة، ضروریة جدا للجسم حیث بنقص هذه العناصر الغذائیة والفیتامینات یؤدي الی ضعف الجسم ومرضه وربما یؤدي بعد ذلک الی موته والله العالم.
زراعة الجوز من البذور
کما نعلم ویعلم الجمیع ان هناک عندنا طریقتان من الزرراعة هما: الطریقة عن طریق البذور، زراعة الجوز من بذور الجوز والطریقة الثانیة عن طریق الغرس، غرس اغصان الجوز داخل الارض والطریقتان مهمتان وضروریتان وناجحتان ولکن الفرق یکمن في ان زراعة البذور اکثر نجاحا من زراعة الاغصان فالاغصان ربما لا تنجح عملیات زراعتها فربما تکون الاغصان لیس فیها حیاة او ربما تقلع من الارض باي طریقة ولاي سبب کان ولکن طریقة زراعة البذور تکون مضمونة مئة بالمئة وسلیمة. هذا من جانب ومن جانب اخر ان لزراعة الجوز فوائد عدیدة ومهمة ایضا فالجوز له من الفوائد التي تعود علی الجسم لا تحصی ولا تعد وبعضها ای بعض هذه الفوائد تکون غیر معروفة لحد الان اي الی الان لم یکتشفها العلم والعدید من الفواکه نحن نجهل فوائدها وایضا نجهل کم هي حاجتنا الیها فحدیثنا الان عن الجوز وزراعته. 
فالله في بدایة خلقه لکل النعم اعطانا تکوینا نستطیع ان نعرف به خواص الاشجار او بالاحری خواص ثمار الاشجار، کل الاشجار ولذللک کان من السهولة ان نهتدي الی الاشجار ذات المنافع الکثیرة لنا والتي لا یمکن لنا الاستغناء عنها لعدة اسباب سوف نذکر تلک الاسباب فیما بعد.
المناخ المناسب لزراعة الجوز
کل نبات وکل شجرة تحتاج الی مناخ مناسبا لها طبعا خاصا بها یلائمها والمناخ المناسب لزراعة الجوز یجب ان یتوفر فیه کلما من شأنه ان یوفر لشجرة الجوز المساحة الکافیة والتربة الخصبة والاملاح الکافِة بالنسبة للشجرة فشجرة الجوز صحراویة الطبع تحتاج الی مناخ حارا نسبة ما والی درجات حرارة غیر مرتفعة. نوعا ما ولکن بعض اشجار الجوز تحتاج الی مناخ بارد نوعا ما حتی تنمو وتتکاثر وتزهر وتنضج ثمارها فهي شجرة متقلبة الامزجة لا تثبت علی حال من الاحوال بتاتا فمرة تنمو في مناخا حارا نوعا ما ومرة تحتاج الی منا بارد نوعا ما وهکذا.
زراعة الجوز بالعقل
الکثیرین هم من یقولون ان الجوز مهما تکن فوائده فهو لیس مهما بالنسبة لنا لاننا لا نحتاج الی زراعة الجوز بالعقل وربما کلامهم صحیحا من ناحیة وربما یکون غیر ذلک من ناحیة اخری فمن ناحیة ان الجوز صحیح انه مفیدا ومقویا ونافعا ویحتوي علی العدید من العناصر والمواد المعدنیة ذات الاهمیة الخاصة. 
والتي تکون ضروریة جدا لجسم الانسان ولا یمکن للانسان الاستغناء عن هذه الفیتامینات والعناصر الغذائیة الاخری لانها تعتبر من المقومات الاساسیة للجسم والتي تقوم بمده بالکثیر من المواد الغذائیة اللازمة لبناء جسمه وخلایاه وتعزیز مناعته التي لولاها لما استطاع ان یقاوم الامراض.
ظروف زراعة الجوز
لا شک ولاریب ان لکل زراعة ظروفها الخاصة التي لا یمکن التخلف عنها ابدا و ظروف زراعة الجوز لو للزمن قصیر وذلک لان للظروف المناخیة والطقس وما الی ذلک من ظروف اخری کالاملاح في التربة وزیادتها ونقصها یؤثر تأثیرا سلبیا علی نمو النباتات آط نباتات ولابد ان نحیط علما بالظروف التي یحتاجها النبات الذي نرید زراعته . فان الظروف المناخیة والبیئیة وظروف الطقس وطریقة السقي او الري لها اهمیة کبیرة جدا في نمو النباتات و المحاصیل الزراعیة کما هو الحال في الانسان أو الجنین فأن آط حمل لو لم تتوفر الشروط والظروف المناسبة للآخصاب والحمل لم یتم الحمل حیث یجب ان تتوفر عدة شروط وعوامل حتی یتم وینجح الحمل مثلا ان تنزل البویضة الی عنق الرحم وان تکون الحیامن قویة وسریعة لتتمکن من تلقیح البویضة في فترة وزمن معین. وایضا ان لا تکون الحیا من ضعیفة لا تتمکن من اختراق البویضة وتلقیحها وایضا ان تکون الحیامن ایضا مخصبة ولها القابلیة علی تلقیح البویضة وان لا تکون الحیامن عقیمة وایضا هناک عوامل وشروط تشمل رحم الام حتی یحصل التقلیح والاخصاب ویتم الحمل غیر ملائمة لذکرها هنا، المهم ان هناک عوامل یجب ان تتوفر حتی یتم او یتم نمو النبات او الاشجار. 
من العوامل الاخری المهمة لنمو النباتات او الاشجار ایضا ان یکون السقي علی فترات معینة مثلا ولا یزید ولا ینقص عما تحتاجه النباتات من میاه عذبة.
الجوز زراعة سوریا
لاشک ان الجوز من النباتات الاستوائیة التي موطنها الاصلي امریکا الشمالیة او منقطة البحر المتوسط والجوز زراعة سوریا یعني زراعة الجوز في سوریا فالجوز منذ ان خلقه الله تعالی واوجدته هو له القابلیة علی التکیف مع الظروف البیئیة المختلفة من حرارة وامطار وسقي وجفاف وغیرها من الظروف المناخیة والبیئیة الاخری. یتوفر او تتوفر جمیع انواع الجوز علی موقع شرکة ارآد النموذجیة ویضم موقع الشرکة ارقی واجود انواع الجوز ویمکنکم شراء انواع الجوز من علی موقع شرکة اراد النموذحیة فقط بزیارة موقع الشرکة فقط.