الشمام أو البطيخ الصيفي غني بالعناصر الغذائية، ذو فوائد متعددة وقت وصوله هو أواخر الربيع وأوائل الصيف، من أهم أنواعه الأبيض و الأصفر و المجفف و الطازج..تحتل الصين المرتبة الأولى بين الدول المتنجة و المصدرة له، تساعد كمية الماء الموجودة في أنسجة الكنتالوب على التعامل مع الجفاف والإجهاد الحراري، يشير اسمها الإنجليزي إلى وصف هذه الفاكهة في كتاب سفر ماركو بولو (حلو مثل العسل) في الواقع إن حلاوته المتوازنة في العصائر والعصائر اللذيذة تجعله فاكهة مثالية للجميع، وخاصة لمحبي العسولة الزائدة، نعومة ملمسه تجعله سهل الهضم. لديه أقل معدل انتفاخ في البطن مقارنة بأصناف الفواكه الصيفية الأخرى. الشمام الجيد له شكل دائري إلى بيضاوي قليلاً ، وعادة ما يكون قطره من خمسة عشر إلى ثلاثين سنتيمتراً ووزنه من واحد إلى أربعة كيلوغرامات، عادة ما يكون لحمها أخضر شاحب. لحمها الأصفر أحلى ولكن طعمه أقل، مثل معظم الفواكه ، يحتوي الشمام أيضًا على بذور يمكن تحميصها واستهلاكها مثل البذور، يؤكل اللحم الداخلي عادة كحلوى، ينمو هذا الصيف بشكل أفضل في المناخ شبه الجاف، يعود أصله إلى الجزائر ، على الرغم من أن الصينيين يدعون أيضًا أصل هذه الفاكة الصيفية اللذيذة ،الثمار الناضجة ليس لها حجم محدد، بناءً على لون الشمام. 
يختلف لونه من الأبيض المخضر (غير الناضج) إلى الأصفر الكريمي (الناضج)، يتم تحديد جودة الشمام بناءً على شكله شبه الكروي مع سطح خالٍ من الكدمات أو الكدمات، يجب أن يكون الكنتالوب ثقيلًا بدرجة كافية، وهذا يدل على جودة لحمها لأن الوزن يمكن أن يعزى إلى الكمية العالية من عصير الفاكهة الناضج، تعتبر فواكهها المجففة من أكثر الفواكه المميزة للحلويات وكوكتيلات الفاكهة، إن جاذبية هذه الفاكهة لصنع العصائر والميلك شيك عالية جدًا لدرجة أن جزءًا منها يبقى جافًا لإعداد مشروبات خاصة في الأشهر التالية. خصائص الشمام العامة: مائة جرام من الشمام الجاف تحتوي على 268 سعرة حرارية، كما أنه يحتوي على 9 جرامات من البروتين يحتوي الشمام على كمية كبيرة من فيتامين سي الذي يقوي الجلد والعينين ، كما أن جهاز المناعة في الجسم يقاوم الالتهابات والأمراض، الشمام مليء بالمعادن مثل الكالسيوم والحديد والبوتاسيوم، نظرًا لأن الكنتالوب فاكهة غنية بالبوتاسيوم وقليلة الصوديوم، فيمكن أن تساعد الجسم في الحفاظ على ضغط دم صحي، في الطب التقليدي ، هذه الفاكهة دافئة ورطبة، تنتمي هذه الفاكهة إلى عائلة الخيار واليقطين، إنه منشط للقلب ويفتح الأوعية الدموية، من أفضل الطرق لموازنة بلغم الجسم والتحكم في بصاق الصودا تعديل النظام الغذائي والأطعمة التي تزيد من بصاق الصودا في الجسم وتسبب آثارًا جانبية جسدية وعقلية، وبالنسبة للأشخاص ذوي المزاج القاتم ، يعتبر الكنتالوب فاكهة مفيدة ومهمة. 
الشمام المجفف وأنواعه
الشمام من عائلة الخيار والكوسا تحظى هذه الفاكهة بشعبية كبيرة وتحظى بشعبية كبيرة في معظم الأماكن، أنواعه متعددة هناك المجفف و غير المجفف، هضمه سهل وسريع للغاية، هذه الفاكهة ذات قوام ناعم وطعمها جيد جدا، له رائحة عطرة جدا دائمًا ما يشعر عشاق الشمام بالحزن على نهاية موسم الصيف.. خصائص الشمام الجاف تشبه إلى حد بعيد الشمام الطازج، هذه الفاكهة المجففة تذكرنا بلحظات الصيف السعيدة، يمكنك الاستمتاع بها في أي وقت. العنصر المناسب لنظام غذائي أفضل: 90٪ من الشمام مصنوع من الماء، يمكن أن تمنحك هذه الكمية الكبيرة من الماء إحساسًا بالانتعاش والشباب وتمنعك من المعاناة من التهاب الحلق، الشمام منخفض أيضًا في السعرات الحرارية والدهون والكوليسترول ، ويعتبر عنصرًا مقبولًا جدًا للاستهلاك إذا كنت تتبع نظامًا غذائيًا. عندما يتعلق الأمر باستهلاك الفاكهة خارج الموسم، هناك ثلاثة خيارات: كومبوت الفاكهة والفواكه المجمدة والفواكه الجافة، لا يعد الكنتالوب المطبوخ أكثر من اللازم مناسبًا للتجفيف على الإطلاق ، بل يجب أن يكون صلبًا وحلوًا في نفس الوقت، يمكن تقطيع الشمام حسب الرغبة بسبب الألياف الخاصة في قوامه، نضع ورقة الشمع في الفرن ونضع الثمار عليها، من خمسين إلى ستين درجة الحرارة المناسبة لتجفيف الشمام. بشكل عام أولاً قم بإزالة الكنتالوب الصحي، ثم اغسلهم و قم بإزالة القشرة وقطع الفاكهة بسكين حاد كلما جعلت أرقه خفيفة و نحيفة كلما كان يجف بشكل أفضل و أسرع، بعد تقطيع الكنتالوب تمامًا ، ضعه في صينية، ثم ضع الدرج أمام الشمس، انقل قطع الكنتالوب كل 12 ساعة حتى تجف تمامًا و على العموم هناك طريقتان أراهما الأفضل لتجفيف الشمام، لكن هذا ليس معناه أنه لا يمكن تجفيف الكنتالوب إلا باستخدام هاتين الطريقتين. 
الطريقة الأولى: التجفيف في فرن منزلي. اختر عددًا قليلاً من الكنتالوب الناضج ، بدون عيوب أو تلف. بعد تقشير الكنتالوب، اقطعه إلى حلقات بسكين، يجب أن يكون قطر الشرائح بنفس الحجم. لمنع تحول البطيخ إلى اللون الأسود أثناء التجفيف، يمكنك غمسه في محلول من الماء والسكر. غطي صينية الفرن بورق مقاوم للشحوم وضعي حلقات الكنتالوب عليها، احرص على عدم تكديس الحلقات. اضبطي درجة حرارة الفرن على 90 درجة مئوية وضعي الصينية التي تحتوي على الكنتالوب في الفرن وضعي عليها شبكة بيتزا دائرية لمنعها من الانكماش أثناء التجفيف. الطريقة الثانية: تجفيف الشمام المجفف بآلة تجفيف الفاكهة: بهذه الطريقة ، مثل الطريقة المذكورة أعلاه ، نقشر الشمام ونقطعه. نضبط درجة حرارة مجفف الفاكهة على 55-60 درجة مئوية ونرتب الثمار بجانب بعضها البعض بمسافة 2 سم. وقت تجفيف البطيخ بهذه الطريقة طويل. لمنع الثمار من الجفاف كثيرًا ، نقلبها رأسًا على عقب كل بضع ساعات. كيف يخزن الكنتالوب الجاف؟ يجب حفظ الشمام الجاف في مكان بارد وخالي من الرطوبة، من الأفضل الاحتفاظ بهذه الفاكهة الجافة في الفريزر أو الثلاجة، يمكنك أيضًا ترك الأمر بعيدًا استخدامات الشمام الجاف: إنه ألذ بمفرده من مزجه مع فواكه أخرى، لعمل مخفوق البطيخ ، نقع كوبين من الكنتالوب المجفف في كوبين من الحليب وبعد ساعة نضيف كوبين من آيس كريم الفانيليا إليه ونغلف موزة ونضعها في الخليط. تغلب على الخلاط ويصبح المخفوق يمكن تزيينه ببعض شرائح الشمام المجففة. معلومة هامة عن الليكوبين: الليكوبين مادة فعالة، وهو يوجد أيضًا في الطماطم ، على الرغم من أن كمية اللايكوبين الموجودة في هذه الفاكهة أعلى، الشمام غني بالليكوبين، و كما ذكرنا هو مركب فعال يمكن أن يساعدنا في تدمير الخلايا السرطانية الخطيرة، لا يقتصر دور اللايكوبين على تقليل مخاطر الإصابة بالسرطان فحسب ، بل يقلل أيضًا من خطر الإصابة بالنوبات القلبية، بهذه الطريقة ، إذا كنت تريد أن يكون لديك قلب سليم وحماية نفسك من السرطان ، فننصحك باستخدام هذه الفاكهة. 
فوائد الشمام المجفف
يعتبر الشمام بالإضافة إلى مذاقه اللطيف ، فعالًا جدًا في الحصول على مكانة بين العديد المعالجين وذلك بسبب فوائده، كما أن له أيضا على العديد من المعجبين، تعتبر خاصية الكنتالوب المجفف فعالة للقصر والحوامل وكبار السن وجميع الناس بشكل عام، لا يحتوي الكنتالوب الجاف على أي دهون وكوليسترول. الشمام الجاف والتخسيس: الشمام المجفف غني بالألياف القابلة للذوبان، هذه المادة تجعل عملية هضم الطعام سهلة للغاية، و أيضا إنه فعال جدا في التخلص من سموم المعدة والأمعاء، الألياف تبقيك ممتلئًا لفترة طويلة، بهذه الطريقة و من خلال تناول الشمام الجاف تنخفض الرغبة في تناول الطعام. عادةً ما تسبب معظم الأنظمة الغذائية لفقدان الوزن الإمساك، بينما لن تتعثر في الإمساك عن طريق تناول الشمام الجاف، خاصية الشمام الجاف هي تخفيف الإمساك، الشمام المجفف لذيذ جدا وفعال، هذه الفاكهة المجففة لها خاصية جيدة جدا ومفيدة في علاج السمنة. يقلل الشمام المجفف الشهية ويقلل من الدهون. مضاد للشيخوخة: يحتاج جسمنا إلى الكولاجين لحماية الجلد وتسريع عملية الشفاء، الكولاجين مادة تمنع آثار الشيخوخة المبكرة، يمكنك العثور على هذه المادة الفعالة في الكنتالوب ، ومن المؤكد أن استهلاك هذه الفاكهة سيبقيك بعيدًا عن الشيخوخة المبكرة ويجعلك تبدو أصغر سنًا. جمال الشمام: تعتبر هذه الفاكهة أيضًا خيارًا مناسبًا للحصول على بشرة جميلة، والتي تحظى بشعبية كبيرة بين النساء بسبب محتواها العالي من الماء والألياف، الكثير من الماء والألياف يجعل البشرة أكثر إشراقًا، لهذا السبب ينصح بتناول هذه الفاكهة بكميات كبيرة للحصول على بشرة نضرة. 
تأثيره على جهاز المناعة: يلعب جهاز المناعة دورًا مهمًا جدًا في الجسم، تلعب مركباته دورًا مهمًا في تعزيز نظام الدفاع، أهمها مضادات الأكسدة، تقلل مضادات الأكسدة من الإجهاد التأكسدي وتقضي على العديد من العوامل المسببة للأمراض، يعد فيتامين سي من أهم مضادات الأكسدة، ويوجد هذا الفيتامين بكثرة في الشمام المجفف، لا يتم تخزين هذا الفيتامين في الجسم ، ولهذا تمتصه الخلايا بالكمية المناسبة من الطعام، الاستهلاك اليومي للشمام المجفف يمد الجسم بفيتامين سي و فيتامين ج يمنع حدوث أمراض خطيرة مثل السرطان عن طريق زيادة مناعة الجسم. الشمام المجفف ومرض السكري: يمكن السيطرة على مرض السكري عن طريق البكتين، يمنع البكتين مرض السكريينظم البكتين مستوى السكر في الدم ويمنع زيادته المفاجئة، خاصية الكنتالوب الجاف مناسبة لمرضى السكري، يمكن للأشخاص الذين يتمتعون براحة البال استخدام الشمام الجاف. على الرغم من أن مرض السكري معروف بأنه مرض وراثي، فإن هذا لا يعني أنك ستكون في مأمن من ضرر هذا المرض، يمكن أن يساعدك محتوى السكر والماء داخل هذه الفاكهة على موازنة الفوسميت الخطير للأطعمة التي تتناولها، الشمام مليء أيضًا بالسعرات الحرارية التي يمكن أن تؤدي إلى الشبع وقلة الجوع. صحة القلب بالشمام المجفف: هذه الفاكهة المجففة بشكل طبيعي تقلل من نسبة الكوليسترول السيئ في الدم، لذلك يمنع ترسب الدهون في الأوردة، يمتص الكنتالوب المجفف كميات كبيرة من البوتاسيوم في الجسم، يقلل البوتاسيوم من ضغط الدم ويحافظ على صحة الأوعية الدموية، كما يقلل الكنتالوب المجفف من خطر الإصابة بأمراض القلب والسكتة الدماغية. 
مضاد للسرطان: الشمام قادر أيضًا على منع الإصابة بالسرطان بسبب محتواه من الكاروتين، كاروتينويد هو صبغة طبيعية في الفواكه والخضروات، يمكن أن يمنع المحتوى العالي من الكاروتينات داخل هذه الفاكهة من الإصابة بالسرطان مثل سرطان الرئة وسرطان الثدي. يمنع النوبات القلبية: لا يمنع محتوى الأدينوزين في الشمام السرطان فحسب ، بل يمنع أيضًا ترسبات الدم التي تسبب النوبات القلبية والسكتات الدماغية، يمكن أن يساعدك الأدينوزين في تدمير خلايا الدم ومنع خطر الإصابة بنوبة قلبية زيادة الرؤية عن طريق تناول الشمام المجفف: يحسن وجود فيتامين أ في الشمام المجفف البصر، امتصاص الجسم للبيتا كاروتين يحمي الرؤية، بيتا كاروتين يمنع حدوث إعتام عدسة العين والندوب التي تسببها أشعة الشمس الضارة. فهو مفيد في تحسين البصر، يتم تحويل بيتا كاروتين إلى فيتامين أ ويستخدمه الجسم لتحسين وظائف العين ، خاصة في حالات الإضاءة المنخفضة. الشمام المجفف والقصر: يحتاج القاصرون إلى كميات كبيرة من الفيتامينات والمعادن والمركبات المغذية الأخرى للنمو والتطور، خاصية الكنتالوب المجفف للأطفال يقوي جهاز المناعة ويمتص الحديد والكالسيوم ويوفر الطاقة وما إلى ذلك. 
الدول المصدرة للشمام
تعتبر إيران هي المنتج الثالث للبطيخ و الشمام في العالم لكنها الثاني عشر من بين الدول المصدرة أما الأمر ليس ثابتا فهو يختلف و يتغير من سنة لأخرى، فمثلا أحيانا تأحتل المرتبة الثانية و مرحة احتلت المرتبة السابعة من بين الدول المصدة. بعد الصين وتركيا ، تحتل إيران المرتبة الثالثة في إنتاج هذا المنتج الصيفي على مستوى العالم بإنتاج سنوي يزيد عن مليون و 500 ألف طن من البطيخ و الشمام، لكنها تأتي في المرتبة الثانية عشر في تصدير هذا المنتج. أما في دراسة أخرى تحتل إيران المرتبة السابعة في سوق التصدير العالمي بمؤشر الميزة النسبية 3.8. متوسط مؤشرات هيكل سوق البطيخ والشمام في فترة الدراسة عبارة عن احتكارات متعددة الأطراف مفتوحة ، مع 20 ٪ من السوق العالمية ، تمتلك إسبانيا أعلى حصة في صادرات البطيخ ولديها العديد من الاختلافات مع البلدان الأخرى. وبحسب تقرير مراسل الزراعة لوكالة أنباء (إسنا) ، فإنه بحسب إعلان وزارة الجهاد الزراعي ، فإن 78 ألف هكتار من أراضي البلاد مزروعة بالبطيخ و الشمام، ومدينة توربات جام التابعة لإقليم رضوي خراسان، تعتبر أكبر منتج لهذه الفاكهة الصيفة، وتنتج هذه المحافظة ثلث شمام إيران. . مناطق إنتاج الربيع الرئيسية لهذا المنتج هي بوشهر ودزفول ، ويتم إنتاجه الصيفي في مقاطعات فارس ، أصفهان ، توربات جام ، جارمسار ، قزوين ، قم ، كرمان ، جولستان ، ويزد. يبلغ متوسط إنتاج البطيخ العالمي لكل وحدة مساحة 22 طنًا ، وتحظى كندا بأعلى إنتاجية من هذا المنتج حيث يبلغ حصاد 120 طنًا. وبحسب رئيس منظمة البحوث الزراعية ، فإن القيمة المضافة لإنتاج البطيخ في الزراعة الحديثة تزداد مرتين مقارنة بالزراعة التقليدية ، لذلك ، من أجل جعل القطاع الزراعي اقتصاديًا، يجب أن تحل الزراعة الحديثة محل الزراعة التقليدية. 
هذا ويتم تصدير ما يقرب من 9 آلاف طن من البطيخ بقيمة تزيد عن مليوني و 200 ألف دولار إلى أذربيجان وألمانيا وأفغانستان والإمارات العربية المتحدة والنمسا والسويد والعراق والكويت. ولكن على الرغم من أننا المنتج الثالث للبطيخ في العالم ، إلا أن تصدير هذا المنتج محدود ، ووفقًا لإحصاءات منظمة الأغذية والزراعة ، فإن إسبانيا وكوستاريكا والولايات المتحدة تصدر معظم هذا المنتج ، وإيران هي المصدر الثاني عشر من هذا البطيخ. وفقًا لإحصاءات وزارة الزراعة ، يُزرع في إيران 25 نوعًا من البطيخ ، بما في ذلك طشقندى ، مشهد ، شهبادي ، إلخ. تعتبر زراعة البطيخ وحفظه وحصاده في إيران أمرًا تقليديًا وفي بعض المناطق ، يتم استخدام البلاستيك لجعل المنتج مبكرًا وزيادة الدخل بهذه الطريقة ، عن طريق زراعة البطيخ تحت البلاستيك ، يتم تقصير موعد الزراعة من شهر إلى شهر ونصف. و فحسب معلومات من منظمة الأغذية والزراعة الأخيرة أنه تم اختيار خمسة عشر دولة مصدرة رئيسية بما في ذلك: إسبانيا ، أمريكا ، البرازيل ، هولندا ، المكسيك ، غواتيمالا ، كوستاريكا ، فرنسا ، هندوراس ، المغرب ، الصين ، إيطاليا ، إيران ، أستراليا في المجموع تمتلك أربع دول ، إسبانيا وهولندا والبرازيل وغواتيمالا ما يقرب من 50 ٪ من صادرات البطيخ، أظهر التقييم المبني على سلة المنتجات الزراعية باستخدام مؤشر تخطيط الأعمال أن السوق الإيراني في موقع رابح في الأسواق المتراجعة خلال فترة الدراسة، بناءً على نتائج طريقة الفرز ، فإن الدول: إنجلترا ، ألمانيا ، الدنمارك ، السويد ، إستونيا ، أرمينيا ، الكويت ، البحرين ، قطر ، البحرين ، الإمارات العربية المتحدة ، الصين ، كازاخستان ، المجر هي الأسواق المستهدفة للبطيخ والشمام الإيراني في من الأول إلى الثالث عشر.