اتصال به اینترنت شما ضعیف یا قطع است.

سعر الزعفران في الإمارات

یختلف سعر خیوط الزعفران الموجود في الإمارات و یعتبر الزعفران الموجود في الامارات افضلها بسبب ذوق المصدّر الموجود في الامارات لانه یستورد النوعیة الممتازة فقط لذلک نجد ان سعر خیوط الزعفران الموجودة في الامارات مرتفعة نسبیاً.

فوائد الزعفران محتوى الزعفران من العناصر الغذائية يحتوي الزعفران على العديد من العناصر الغذائية المفيدة، والتي نذكرها فيما يأتي: مصدر غني بمضادات الأكسدة: يحتوي الزعفران على مجموعة من المركبات النباتية التي تعمل كمضادات للأكسدة.

وهي جزيئات تحمي الخلايا من أضرار الجذور الحرة والإجهاد التأكسدي، ومن أهم مضادات الأكسدة في الزعفران: الكروسين (بالإنجليزية: Crocin)، والكروسيتين (بالإنجليزية: Crocetin)، والسافرانال (بالإنجليزية: Safranal)، والكايمبفيرول (بالإنجليزية: Kaempferol).

[١] مصدر جيد لبعض الفيتامينات والمعادن: يحتوي الزعفران على بعض الفيتامينات مثل: فيتامين ج، وفيتامين ب1، وفيتامين ب2، وفيتامين ب3، وفيتامين ب6، والفولات، وفيتامين أ، كما يحتوي على بعض المعادن، مثل: الكالسيوم، والحديد، والمغنيسيوم، والفوسفور، والبوتاسيوم، والصوديوم، والزنك.

ويعد الزعفران مصدراً غنيّاً بعنصر النحاس؛ والذي يدعم الجهاز العصبيّ، ويساعد على إنتاج خلايا الدم الحمراء، كما أنّه يمتلك خصائص مضادّةً للأكسدة تساعد على تقليل تلف الخلايا الذي يمكن أن يزيد خطر الإصابة بالأمراض المزمنة.

فوائد الزعفران حسب درجة الفعالية احتمالية فعاليته (Possibly Effective) تقليل خطر الإصابة بمرض ألزهايمر: أشارت دراسة نُشرت في مجلّة Psychopharmacology عام 2010، وشملت 54 شخصاً مصابين بألزهايمر، وعمرهم 55 عاماً فما فوق؛ إلى أنّ مستخلص الزعفران قد يكون مفيداً للتخفيف من مرض ألزهايمر الخفيف إلى المتوسط.

 [٤] تقليل خطر الإصابة بالاكتئاب: أشار تحليل شمولي لنتائج مجموعةٍ من الدراسات نُشر في مجلّة Journal of integrative medicine عام 2013 إلى أنَّ مكملات الزعفران يمكن أن تحسن أعراض الاكتئاب لدى البالغين المصابين باضطراب الاكتئاب الشديد، وما زال هناك حاجة لتجارب سريرية أوسع، واستنتاجات مؤكدة بشأن فعالية وسلامة استخدام الزعفران في تحسين أعراض الاكتئاب.

[٥] التخفيف من عسر الطمث: بيّنت بعض الأبحاث العلمية أنَّ تناول منتجٍ يحتوي على الزعفران، واليانسون، وبذور الكرفس ساعد على تخفيف الألم أثناء الدورة الشهرية.

 [٦] فقد أشارت دراسة نُشرت في مجلّة Journal of midwifery & women's health عام 2009 إلى أنّه قد كان هناك انخفاض ملحوظ في درجات الألم ومدته عند مجموعة النساء التي تناولت الزعفران، وبذور الكرفس، واليانسون مقارنة بالمجموعة التي لم تتناول هذا المنتج، ولكن تجدر الإشارة إلى أنّه ما زالت هناك حاجة إلى مزيد من التجارب السريرية للتأكد من فعالية هذا المنتج بشكلٍ أفضل.

[٧] التخفيف من أعراض متلازمة ما قبل الطمث: (بالإنجليزية: Premenstrual syndrome)؛ فقد أشارت دراسةٌ نُشرت في مجلّة European Journal of Integrative Medicine عام 2016 إلى أنَّ الزعفران قلّل من شدة أعراض متلازمة ما قبل الطمث، ولكن هناك حاجة لإجراء المزيد من الأبحاث لإثبات فعاليته في تخفيف أعراض هذه المتلازمة.

[٨] لا توجد أدلة كافية على فعاليته (Insufficient Evidence) تجدر الإشارة إلى أنّ هذه الفوائد غير مؤكدة وبحاجة الى مزيد من الدراسات لإثبات فعاليتها التحسين من حالة المصابين بالتنكس البقعي المرتبط بالسن:

(بالإنجليزية: Age-related macular degeneration)؛ وهو مرضٌ يصيب العينين نتيجة التقدم في السنّ، وقد يؤدي في النهاية إلى فقدان البصر، وقد أشارت دراسة نُشرت في مجلّة Medical Hypothesis, Discovery and Innovation in Ophthalmology عام 2016، وضمّت 60 شخصاً يعانون من التنكس البقعيّ المرتبط بالسنّ؛

إلى أنَّ أولئك الذين تناولوا 30 مليغراماً من مكمّلات الزعفران مدة 6 أشهر شهدوا تحسناً ملحوظاً في وظائف الشبكيّة.

 إلّا أنّ هذه الدراسة وحدها غير كافية لتأكيد فوائد الزعفران في التخفيف من مشكلة التنكس البقعيّ، وما زالت هناك حاجةٌ إلى المزيد من الدراسات لتأكيدها.

[٩] التحسين من المشاكل الجنسية: فقد أشارت دراسة نُشرت في مجلّة Psychopharmacology عام 2012، وضمّت 30 شخصاً؛ إلى أنَّ الزعفران قد يكون مفيداً لمن يعانون من مشكلة ضعف الانتصاب المرتبط باستهلاك دواء الفلوكسيتين (بالإنجليزية: Fluoxetine).

[١٠] ومن جهةٍ أخرى أشارت دراسة نُشرت في مجلّة International journal of impotence research عام 2010 إلى أنه لا يوجد تأثير مفيد للزعفران لدى الرجال المصابين بضعف الانتصاب.

[١١]، أمّا بالنسبة للنساء فقد أشارت دراسة نُشرت في مجلّة Human Psychopharmacology: Clinical and Experimental عام 2013 إلى أنّ الزعفران قد يساعد على تحسين بعض المشكلات الجنسية التي يسببها الفلوكستين.

[١٤] التخفيف من القلق: أشارت دراسة على الحيوانات نُشرت في مجلّة Phytomedicine عام 2008 إلى أنَّ المكونات النشطة الموجودة في الزعفران تمتلك تأثيرات قللت القلق عند الفئران، ولكن يجدر التنبيه هنا إلى أنّ هذه النتائج غير مؤكدة على البشر، كما أنّ هذه الدراسة لم تستخدم نبات الزعفران نفسه، وإنّما استخدمت بعض المركبات المستخلصة منه.

[١٥] التخفيف من نوبات الربو: أشارت دراسةٌ نُشرت في مجلّة Respiratory research عام 2019، وضمّت 80 مشاركاً؛ إلى أنَّ تناول مكملات الزعفران الغذائيّة مدّة 8 أسابيع قد يساهم في تحسين أعراض مرضى الربو التحسسي، ويجدر الذكر أنَّ تناول الزعفران بكميات كبيرةٍ؛

كالموجودة في مستخلصاته أو مكملاته الغذائيّة على المدى الطويل قد لا يكون آمناً دائماً، يمكنك قراءة المزيد عن ذلك في فقرة "درجة أمان الزعفران" الموجودة أدناه.  

[١٦] تعزيز الأداء البدني: أشارت دراسةٌ نُشرت في مجلّة Nutrition research عام 2009، وضمّت 14 شخصاً؛ إلى أنَّ استهلاك أحد المركبات الموجودة في الزعفران والمعروف باسم الكروسيتين، -والذي ذُكر سابقاً أنَّه من مضادات الأكسدة

ما مدى فائدة هذه المقالة بالنسبة لك؟

متوسط ​​درجة: 5 / عدد الأصوات: 2

انشر تعليق(0 تعلیقات)

محمد رضا ميرحسن زاده دزفولي