1. هل يجب أن نشتري الدولار أم الذهب؟
⏱️ 4 دقائق
2. مقابلة مع تاجر آرادي على منصة أخبار مرموقة
مقابلة مع السيد علي نصر اللهي على موقع "منيبان"، مجلس الإعلام الحكومي: من الراتب الثابت إلى التحليق في سماء التجارة.
3. بودكاست خاص للوافدين الجدد
ما هي الفرص التي توفرها الحكومة للتجار، وكيف تربط آراد برندینک تجارها بهذه الفرص؟
4. مقال خاص للوافدين الجدد
إذا كنت ترغب حقًا في أن تصبح ثريًا، فعليك أن تتعلم كيف تروج لنفسك أمام عملائك في مجال الأعمال.
5. أنواع الوثائق التجارية
⏱️ 56 دقائق
6. خدمات الحصول على حزمة البنية التحتية للتصدير
⏱️ 1 دقيقة
كن على تواصل يومي مع مستخدم آراد الخاص بك للحصول على الخدمات الترويجية بشكل أسرع وبجودة أعلى، مما يزيد من دخلك.
7. تحديات التواصل مع الموردين
⏱️ 10 دقائق
8. حياة المؤمن تتكون من جزأين
حديث جميل عن سيدنا وقائدنا الإمام الحسين (عليه السلام)، الذي نحزن عليه ونحيي ذكراه كل عام بحب. ولكن يجب أن نسأل أنفسنا: بقدر ما نعبر عن ولائنا بشغف، هل نتبع تعاليمه حقًا في أفعالنا؟
يقول (عليه السلام): حياة المؤمن لها جزآن:
الإيمان والجهاد.
الآن، أنا وربّي، وأنت وربّك.
ما مدى قوة إيماننا بالمهمة التي نحملها؟
وما مدى جهادنا وسعينا من أجلها؟
الإيمان يقبع في قلب الإنسان، ولا أحد سوى الله، الواحد الأحد، يمكنه أن يشهد عليه.
على مدى سنوات طويلة من إدارة الموارد البشرية، رأيت خداع الناس ونفاقهم بشأن معتقداتهم الحقيقية.
حتى في آراد، حيث تم تكليفي بالقيادة لعدة سنوات، رأيت أشخاصًا يعبرون بحماس عن التزامهم الثابت بالتجارة وآراد في تعليقاتهم، لكنهم سرعان ما يختفون.
لذلك، لن أنخدع بإيمانك المعلن، ولا ينبغي لك أن تنخدع بإيماني.
الله وحده يعلم الإيمان الحقيقي لكل منا في مجال الأعمال، ولا أحد غيره.
لذا، من فضلك، لا تخدع نفسك بالقول: "أنا أؤمن بقوة في التجارة، فلماذا لا تعترف آراد بي؟"
الشخص الوحيد الذي يمكنه تقييم إيمانك هو أنت، كما يقول الله:
"بَلِ الْإِنسَانُ عَلَىٰ نَفْسِهِ بَصِيرَةٌ" (سورة القيامة، الآية 14)
لكن الجزء الثاني من حياة المؤمن هو الجهاد.
الجهاد يعني الجهد والسعي والثبات من أجل الإيمان.
وعلى عكس الإيمان، الذي هو مخفي بالكامل، فإن الجهاد واضح تمامًا.
يمكن رؤيته، ويمكن للجميع أن يشهدوا عليه.
لذلك، يمكننا مناقشة وتقييم مستوى الجهاد في الأعمال التجارية. من الذي جاهد أكثر في تجارته؟
قد يكون هناك شخص لديه مستوى إيمان 50 ولكن مستوى جهاد 80، مقارنة بشخص آخر لديه مستوى إيمان 100 ولكن مستوى جهاد 10 فقط.
السؤال هو: أيهما يؤدي إلى النتيجة؟
بالضبط! أنت محق.
الشخص الذي يجتهد.
لأنه قد قيل:
"وَأَنْ لَيْسَ لِلْإِنْسَانِ إِلَّا مَا سَعَىٰ" (سورة النجم، الآية 39)
إذا كان لديك إيمان عظيم ولكنك لا تبذل جهدًا، فلن تصل إلى أي مكان.
إذن، ما هو دور الإيمان؟
دور الإيمان هو تحديدًا زيادة الجهاد.
لأنني أؤمن بالتجارة، وخلال سنواتي في آراد، باستثناء بضعة أيام من الإجازة، لم يمر يوم واحد دون أن أواصل نضالي في الكتابة.
هذا هو دور إيماني.
وإلا، فإن الإيمان الذي لا يؤدي إلى الجهاد لا قيمة له.
وهذا هو بالضبط ما يقوله الله:
"كَم مِّن فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً بِإِذْنِ اللَّهِ" (سورة البقرة، الآية 249)
ما هي سمة هذه الفئات القليلة؟
قبل بضع كلمات من هذا البيان، يقول:
"قَالَ الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُمْ مُلَاقُو اللَّهِ" (سورة البقرة، الآية 249)
إذاً، كانوا أناسًا ذوي إيمان قوي، غير مرئي.
لكن هل جلب إيمانهم وحده النصر؟
لا، عزيزي.
بل جهادهم وسعيهم هو الذي أدى إلى النصر.
كيف نعرف؟
لأن الله يختم هذا البيان بقوله:
"وَاللَّهُ مَعَ الصَّابِرِينَ" (سورة البقرة، الآية 249)
وهكذا، فإن صبرهم وثباتهم هو الذي جعل الله معهم، ومنحهم النصر.
إذن، نستنتج: ما يؤدي إلى النصر هو الصبر والجهد المستمر.
الإيمان مجرد أداة تساعد الإنسان على التحلي بالصبر والثبات في طريقه المختار.
الآن، دعني أسألك.
شخص يؤمن بالتجارة ولكنه لا يبذل أي جهد - هل يمكنه أن يصبح تاجراً ناجحاً؟
بالتأكيد لا.
ولكن شخص يفتقر إلى الإيمان القوي بالتجارة لكنه يعمل بجد - هل يمكنه النجاح في التجارة؟
نعم، من الممكن أن يصبح شخص ما تاجرًا حتى دون إيمان.
كثير منكم دخلوا هذا المجال دون إيمان راسخ بالتجارة. ولكن مع تحقيق النتائج، بدأ إيمانكم يتعزز تدريجياً.
الآن، تخيل شخصًا لديه إيمان قوي بتوجيهات الله ورسوله في التجارة، ويخوض جهادًا مستمرًا وصبورًا.
يا له من إنجاز عظيم سيكون!
فلنتذكر إذًا: الإيمان الذي لا يؤدي إلى الجهاد لا قيمة له.
والجهاد بلا إيمان يفتقر إلى الاستمرارية والصبر.
هذان مثل جناحين، لكن الضربة الأخيرة والنجاح تأتي من الجهاد.
9. الجهاد له قسمان
فيما يخص الإيمان، سواء كنت تملكه أم لا، فليظل في قلبك فقط، ولا حاجة لإخبار الله بمعتقداتك.
يقول الله تعالى:
"قُلْ أَتُعَلِّمُونَ اللَّهَ بِدِينِكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ ۚ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ" (سورة الحجرات، الآية 16)
لذا، لا حاجة لإخبار الله بإيمانك بالتجارة، فهو يعلم ذلك مسبقًا.
ولا حاجة لإخبارنا أو إخبار أي شخص آخر، فهذا بلا فائدة.
ما ينفع إيران هو جهادك في طريق التجارة.
أظهر مدى جهادك.
والآن بعد أن فهمت هذا جيدًا، يجب أن تعرف أن للجهاد قسمين:
- الجهاد بمالك
- الجهاد بنفسك
في كتاب الله، حيثما ذُكر الجهاد بالمال، يُذكر الجهاد بالنفس، وحيثما ذُكر الجهاد بالنفس، يُذكر الجهاد بالمال أيضًا.
أي أنك لن تجد آية واحدة تفصل بينهما.
بمعنى آخر، تركيبة جميع الآيات تأتي على هذا النحو:
"وجاهِدوا بِأَموالِكُم وَأَنفُسِكُم في سَبيلِ اللَّهِ" (سورة التوبة، الآية 41)
ثم بعدها مباشرةً يقول الله:
"ذلِكُم خَيرٌ لَكُم إِن كُنتُم تَعلَمونَ" (سورة التوبة، الآية 41)
والأمر المثير للاهتمام أن المال يُذكر أولًا في جميع الآيات، ثم النفس.
فهل هذا يعني أن الله يريد مالي أكثر من نفسي؟
كلا، يا عزيزي.
الله يريدك أنت.
لكنه، لأنه خالقك ويعرفك جيدًا، يعلم أنك إن لم تضع مالك في الأمر، فلن تأتي بنفسك أيضًا.
أنا شخصيًا أدركت هذا بعمق في آراد برندينك خلال العام الماضي.
في النصف الأول من السنة، دخل 18 ألف شخص إلى عالم التجارة مجانًا، واليوم لم يبقَ منهم حتى عشرة أشخاص.
أغلب الذين لديهم مستوى ترويج منخفض يختفون بسرعة، بينما الذين لديهم مستوى ترويج مرتفع، حتى لو حاولت دفعهم للخروج، فلن يغادروا.
لماذا؟
لأنهم وضعوا أموالهم في الأمر.
كما قال الشاعر: "المال أعز من النفس".
الله يريدك، لكنه يعلم أنك إن استثمرت مالك في مكان آخر، فستكون هناك أيضًا.
لهذا السبب، يقول: "ضع مالك في الجهاد في سبيل الله أولًا".
إذا وضعت مالك، ستأتي بنفسك.
لكن هناك من يقول: "نحن نضع أموالنا في التجارة، لكننا لا نبذل أي جهد".
آراد يقول: نحن لا نريد هذا.
والله يقول الشيء ذاته ردًا على من قالوا للنبي:
"وَإِذَا أُنْزِلَتْ سُورَةٌ أَنْ آمِنُوا بِاللَّهِ وَجَاهِدُوا مَعَ رَسُولِهِ اسْتَأْذَنَكَ أُولُو الطَّوْلِ مِنْهُمْ وَقَالُوا ذَرْنَا نَكُنْ مَعَ الْقَاعِدِينَ" (سورة التوبة، الآية 86)
أي أنهم أرادوا أن يجاهد مالهم عنهم، بينما يبقون هم بعيدين، أي الجهاد بالمال دون الجهاد بالنفس.
فيرد الله عليهم:
"رَضوا بِأَن يَكونوا مَعَ الخَوالِفِ وَطُبِعَ عَلى قُلوبِهِم فَهُم لا يَفقَهونَ" (سورة التوبة، الآية 87)
ثم يكمل:
"لَكِنِ الرَّسولُ وَالَّذينَ آمَنوا مَعَهُ جاهَدوا بِأَموالِهِم وَأَنفُسِهِم وَأُولئِكَ لَهُمُ الخَيراتُ وَأُولئِكَ هُمُ المُفلِحونَ" (سورة التوبة، الآية 88)
إذن، مصير من استثمر ماله ولم يجاهد بنفسه واضح.
لكن ماذا عن الذين يجاهدون بأنفسهم دون أن يضعوا أموالهم؟ أو الذين يدّعون أنهم لا يملكون المال؟
ما مصيرهم؟
الله أعفاهم من الجهاد.
ماذا يعني هذا؟
يعني أن الله يقول: "أنا لم أطلب منك حتى أن تجاهد في سبيلي".
أي أنك إن لم تملك المال، فأنت حتى لست أهلًا للجهاد في سبيل الله.
أنا واثق أن الكثير ممن لا يعرفونني سيصابون بالحيرة عند قراءة هذا، ولكن من يعرفونني يدركون أنني لا أتكلم من عندي.
يا عزيزي، إن لم تملك المال، فإن الله لا يطلب منك الجهاد.
كما أنه أعفى الأطفال وكبار السن المحتضرين من الجهاد، وكذلك المرضى طريحي الفراش.
وأنت، إن لم تملك المال للجهاد، فأنت أيضًا معفي.
الله لا يقبل حتى جهادك.
إذا لاحظت، كل آيات الجهاد موجودة في سورة التوبة، ويمكنك دراسة السورة مع تفسيرها وشرحها بالتفصيل.
فقبل عدة آيات من توضيح الله لمصير من أعطوا المال دون أن يجاهدوا بأنفسهم، أوضح أيضًا مصير من لم يعطوا المال أو زعموا أنهم لا يملكونه وجاهدوا فقط بأنفسهم.
وقال بوضوح: "أنا لا أريدكم أيضًا".
"لَيسَ عَلَى الضُّعَفاءِ وَلا عَلَى المَرضى وَلا عَلَى الَّذينَ لا يَجِدونَ ما يُنفِقونَ حَرَجٌ إِذا نَصَحوا لِلَّهِ وَرَسولِهِ" (سورة التوبة، الآية 91)
أي أنه إن قلت "ليس لديّ مال لأجاهد"، فأنت مثل الضعفاء وكبار السن والمرضى، معفي من الجهاد.
انسَ أمر الجهاد.
حتى أن هناك منهم من كان يتمنى الجهاد بروحه، لكنه لم يكن يملك المال.
وقد ذكر الله قصتهم في الآية التالية:
"وَلا عَلَى الَّذينَ إِذا ما أَتَوكَ لِتَحمِلَهُم قُلتَ لا أَجِدُ ما أَحمِلُكُم عَلَيهِ تَوَلَّوا وَأَعيُنُهُم تَفيضُ مِنَ الدَّمعِ حَزَنًا أَلّا يَجِدوا ما يُنفِقونَ" (سورة التوبة، الآية 92)
إذن، إن أرسلت مالك ولم تأتِ بنفسك، فالله لا يريده.
وإن أتيت بنفسك ولم ترسل مالك، أو لم تملكه أصلًا، فالله أيضًا لا يريد ذلك.
الله يريد أن يكون مالك ونفسك معًا في الجهاد، وبهذا فقط يقبل الجهاد من عباده.
10. معايير اختيار مديري المكاتب الإقليمية
لا ينتبه بعض الأفراد إلى حقيقة أن آراد برندينك لم تأخذ أبدًا ولن تأخذ قروضًا، بإذن الله.
لا يوجد أي مؤسسة أو منظمة توفر لها ميزانية كما تُخصص الأموال من الخزينة العامة للجهات المختلفة.
لذلك، يجب أن يتم تمويل كل نفقات آراد من مصدر شرعي.
من أين تأتي أموال آراد؟
- رسوم الترويج
- نسبة 10٪ من أرباح الصفقات
المؤسسات الأخرى، عند تلقي الأموال، تميل إلى الاحتفاظ بمعظمها لنفسها وتستثمر فقط جزءًا صغيرًا منها في العمليات.
أما آراد، فتفعل العكس تمامًا، حيث تستثمر معظم دخلها في العمليات وتحتفظ بجزء صغير فقط.
الفرق يكمن في هذه النقطة بالتحديد.
لذلك، يجب أن يفهم الجميع أنه لا يمكن لأي عمل أن يتقدم بدون المال.
تكلفة تشغيل مكتب تجاري يضم ما لا يقل عن 20 تاجرًا لا تقل عن مليار تومان سنويًا، وفي الواقع، هذه النفقات تتجاوز ملياري تومان.
الآن تخيل أن آراد وضعت 20 تاجرًا بمستويات ترويجية تتراوح بين المستوى الأول والثاني، أو حتى الخامس والسابع، في مثل هذا المكتب.
إجمالي المبلغ الذي يساهمون به لا يغطي حتى نصف تكاليف المكتب، ناهيك عن أن نفقات المكتب ليست التكاليف الوحيدة المطلوبة.
وفي مقابل الترويج، يحصلون أيضًا على خدمات الموظفين.
برأيي، آراد قد التزمت بتخصيص 10٪ من رسوم الترويج للمكاتب الإقليمية.
لذلك، من الطبيعي أن يُطلب من مديري المكاتب استيفاء أحد الشروط المالية التالية على الأقل:
إما أن يكونوا في المستويات الترويجية 10، 11، أو 12.
أو يساهموا بنسبة 10٪ من أرباح تجارتهم بحيث تُستخدم هذه الأموال لتغطية نفقات المكتب.
لكن هل يكفي تحقيق هذه الشروط المالية فقط؟
آراد تقول لا.
هذا يغطي فقط الجهاد المالي.
وجودكم الشخصي مطلوب أيضًا، أي الجهاد بالنفس.
تم إبلاغي بأن هناك ثلاثة تجار، أحدهم من أصفهان، والآخر من تبريز، والثالث من ساري، قد استوفوا بالكامل الشروط المالية لإدارة المكاتب.
جميعهم كانوا في مستويات ترويجية عالية، ولكن مشاركتهم في قسم التعليقات لم تكن منتظمة.
الطريقة الوحيدة التي تستطيع بها آراد تحديد حضوركم هي عبر التعليقات.
عندما تم فتح باب التسجيل لإدارة المكاتب الإقليمية، سجل 4,853 شخصًا.
إذن، الأعداد موجودة، لكن معيار آراد يعتمد على التفاعل في التعليقات.
عند مراجعة التعليقات، لم يكن هناك سوى حوالي 600 مشارك نشط بانتظام.
هؤلاء هم الذين يُعتبرون تجارًا نشطين.
إذا كان شخص ما يتابع المحتوى لكنه لا يأخذ حتى لحظة واحدة لترك تعليق، فكيف يمكننا الاعتماد عليه؟
كيف يمكن لـآراد تأكيد وجود أكثر من 4,000 مسجل إذا لم يتركوا أي أثر؟
أنتم عرفتم الله، رب العالمين، من خلال آياته. فكيف يُمكن التعرف على شخصٍ ما دون أي أثر لحضوره؟
هؤلاء التجار الثلاثة المحترمون من أصفهان، تبريز، وساري، خلال الأيام العشرة الماضية، تركوا تعليقات في 6، 5، و5 أيام على التوالي.
آراد تعتقد أنه إذا تم تعيينهم كمديري مكاتب، فإن حضورهم سيكون على الأرجح بنفس النمط – موجودين في بعض الأيام وغائبين في أيام أخرى. مما سيؤدي إلى بيئة غير مستقرة في المكتب.
لذلك، لم يتم تعيينهم، وآراد ستنتظر.
سوف ننتظر حتى يظهر أولئك الذين يثبتون التزامهم المالي والشخصي بمستوى مقبول.
قد يجادل البعض بأن هذا قد يؤدي إلى عدم وجود مكتب في بعض المحافظات.
حسنًا، إذا لم يكن هناك شخص واحد في محافظة كاملة مستعدًا للاستثمار ماليًا في التجارة والالتزام بالحضور شخصيًا، فمن الأفضل ألا يكون هناك مكتب في تلك المحافظة على الإطلاق.
لذا، فإن معايير اختيار مديري المكاتب هي:
مستوى ترويجي عالٍ أو المساهمة بنسبة 10٪ من أرباح التجارة.
الحضور المنتظم في التعليقات لإثبات التفاعل.
إذا قام التجار الثلاثة المذكورون أعلاه بتحسين تفاعلهم في الأيام القادمة، فسيتم منحهم إدارة المكاتب الإقليمية.
11. تم تعيين مديري المكاتب لخمس محافظات
بالأمس، تم تعيين 9 مديري مكاتب، واليوم سيتم تعيين 5 آخرين.
- شهاب صفری لمحافظة إيلام
- كريم جوانبخت لمحافظة شهركرد
- عليرضا جوادي لمحافظة أصفهان
- محمد علي زينلي شريف آباد لمحافظة كرمان
- حميد فراهاني لمحافظة قم
سيتم التنسيق اللازم لاكتساب وتجهيز المكتب التجاري مع المديرين المعينين.