إعلان شراء بلاط سيراميك بورسلين 80x80
- نوع الإعلان: توريد بضائع
- رمز الإعلان: 30118
- اسم المنتج: بلاط سيراميك بورسلين 80x80
- المشتري: اراد برندینک لتاجر أذربيجاني
- حجم الطلب: 3000 متر مربع
- طريقة الدفع: نقدا
- مصطلح التسليم: EXW
- التفاصيل: يرجى تقديم قدراتك على توفير أبعاد مختلفة بالإضافة إلى معلومات التسعير والتعبئة.
- العناصر المطلوبة: كود الإعلان + الصور والفيديو + السعر + رقم الهاتف + الاسم الكامل
- جهة الاتصال: sale@aradbranding.com
حاشية سفلية: الرد على الشبهة
خلال ليالي القدر الرائعة، تلقينا أكثر من 8000 تعليق، كلها تعبر عن الحب والإخلاص لهذه الليالي المقدسة.
ومن بينها رسالتان فقط أثارتا مسألة أن كل ذلك هو خداع لإيهام الناس أن النوايا حسنة وإعطاء المال لاراد، وهو مخطط احتيالي.
ونحن نتناول هذه المسألة لأننا شهدنا مرات عديدة أن بعض الأفراد، وخاصة القادمين الجدد ذوي المعرفة المحدودة، يقعون بسهولة في مثل هذه الشكوك التي لا أساس لها ويهجرون طريق التجارة الواضح.
ولو كنا على يقين من أنكم أيها الكرام أقوياء وصامدون ولن تتأثروا بهذه الادعاءات الباطلة، فلن تكون هناك حاجة لمناقشة هذه الأمور.
وللرد على هذه الشبهة، نطرح حجتين، إحداهما تتعلق بالشركات الاقتصادية الكبيرة والأخرى تتعلق بالمحتالين.
المنطق رقم 1:
إذا كانت إقامة الاحتفالات الدينية في بلادنا تؤدي إلى زيادة الثقة العامة والنمو المالي للشركات، فلماذا لم تقم أي من الكيانات الاقتصادية الكبرى والمعروفة لدى الجميع بأي احتفالات في ليالي القدر؟
ولم ينشروا حتى رسالة على مواقعهم الإلكترونية التي تستقبل ملايين الزيارات.
هناك احتمالان.
إما أنهم لا يؤمنون بمثل هذه الممارسات.
أو على العكس من ذلك، يعتقدون أن ذلك لا يؤدي إلى زيادة الأرباح فحسب، بل قد يؤدي أيضًا إلى خسارة عملائهم.
حتى لو لم يؤمنوا بها، إذا أدى ذلك إلى زيادة المبيعات، فسوف يستمرون في استخدام هذه التقنية.
خلال هذه الأوقات، لاحظنا شركات ذات علامات تجارية معروفة.
ولم يبدِ أحد منهم أي ردة فعل تجاه ليالي القدر أو أيام استشهاد الإمام علي (ع)، وبقي صامتاً وكأن شيئاً لم يكن.
كما شهدنا يوم القدس الذي لم يدلوا بأي تعليق عليه.
لذلك، يمكن الاستنتاج أنه في نظر هذه الكيانات الاقتصادية الكبرى، فإن إقامة هذه الاحتفالات لا يؤدي إلى زيادة المبيعات والأرباح، بل إلى انخفاضهما.
ولسوء الحظ، فإن المناخ الحالي في البلاد يؤدي إلى عدم التدين الذي يؤدي إلى ثقة الجمهور، في حين أن التعبير عن المعتقدات الدينية يؤدي إلى استياء الناس.
ومع ذلك، يعتقد اراد أن الرزاق هو الله، والسعي لرضا الله هو الذي يجعل الإنسان يزدهر.
المنطق رقم 2:
والسؤال هنا لماذا لا يتبع أي محتال آخر هذا الأسلوب إذا كنت تزعم أن اراد محتال وقد اعتمد هذا الأسلوب؟
لماذا يستغل كل المحتالين في إعلاناتهم النساء السافرات والجذابات المغرية؟
حسنًا، فليأتوا ويخدعوا الناس بالحجاب الإسلامي وإقامة مراسم ليالي القدر والعزاء على آل النبي، إذا كان التعبير عن التدين يخدع الناس حقًا؟
لا يمكن لأي محتال في هذا اليوم وهذا العصر أن يخدع الناس باستخدام طريقة التعبير عن التدين.
حاليًا، إذا عبرت عن تدينك على انستغرام الخاص بك، فسيزداد عدد متابعيك وسيثق بك الجميع أو يهينونك ويفترون عليك، مما يؤدي إلى فقدان المتابعين؟
في عصرنا، يؤدي التعبير عن التدين إلى انخفاض كبير في عدد المتابعين وانخفاض الشعبية، ولهذا السبب لا يقدر المحتالون ولا الشركات الاقتصادية الخاصة المناسبات الدينية.
طريقة التعبير عن التدين للاحتيال لا تعمل إلا في الهياكل الحكومية.
نعم، إذا دخل اراد إلى الهياكل الحكومية بهذه الطريقة وحصل على قروض بمليارات الدولارات ومبالغ طائلة، فمن الممكن أن يتم اتهامه بأن تدينه يهدف إلى الحصول على شعبية داخل الحكومة.
المحتال اليوم إذا أراد الاحتيال على الحكومة سلك طريق الدين، وإذا اراد الاحتيال على الناس سلك طريق الكفر.
ونقدم لكم هذه الحجج الواضحة لعلكم تتفكرون.
جدول لقاءات اليوم
اليوم 7 إبريل لدينا 6 لقاءات خارجية.
انقر على الروابط وانضم إلى القنوات المختلفة للبقاء على اطلاع بالجدولة.
اقرأ أكثر:
0
0